في لحظة "نوستالجيا" صادقة، كشفت الفنانة تولاي هارون عن "العبء الحقيقي" الذي شعرت به تجاه أحد أشهر مشاهد "ضيعة ضايعة".
فـ "نكتة القطار" الأيقونية، التي أصبحت "ترنداً" خالداً، لم تكن مقتنعة بها، ووصفتها بأنها "ثقيلة على قلبها".
لكن إصرار باسم ياخور (جودة)، الذي كان "يضحك بشكل فظيع" أثناء القراءة، هو ما دفع المشهد للضوء. هذه "الكيمياء" العميقة بينهما كانت سر النجاح، حتى أن مشاهد "الضرب" الشهيرة لم تكن مكتوبة، بل كانت ارتجالاً حياً من ياخور.
ورغم أن الجمهور يناديها "ديبة" (وهو أثر تعتبره أقوى من أي بطولة مطلقة)، إلا أنها حسمت الجدل بمرارة حول غياب الجزء الثالث. فالأمر "شبه مستحيل"، لأن "أسعد" (الراحل نضال سيجري) كان عموداً أساسياً، وبغيابه، فقد العمل روحه، ولن يتقبل الجمهور المسلسل بدونه.

.jpg)

مرحباً، من فضلك، لا ترسل رسائل عشوائية في التعليقات