إنها ليست مجرد عقوبات روتينية؛ إنه اعتراف بمدى اتساع الشبكة. أمريكا ترفع مستوى الضغط، مستهدفة "شريان" الدعم لبرنامج الصواريخ والمسيرات الإيرانية.
القائمة ليست مجرد أسماء، بل هي 32 فرداً وكياناً يمثلون "شبكة مشتريات" عالمية تمتد من ألمانيا وأوكرانيا وتركيا، وصولاً إلى الصين والإمارات والهند. لماذا الآن؟ الخزانة الأمريكية كانت واضحة: هذه الأسلحة لا تهدد "حلفاء أمريكا" في الشرق الأوسط فحسب، بل أصبحت "تهديداً مباشراً" للشحن التجاري في البحر الأحمر.
وبينما تصر طهران على أن برنامجها النووي "سلمي"، ترى واشنطن أنه "ستار" لبرنامج تسلح يهدد الآن ممرات التجارة العالمية. هذه الخطوة هي محاولة لقطع إمدادات "شبكة الموت" هذه قبل أن تقع الضربة التالية.



مرحباً، من فضلك، لا ترسل رسائل عشوائية في التعليقات