في سباق مؤثر ضد الزمن لحماية الأرواح الغضة، تقوم "اليونسف"، بدعم حيوي من جمهورية كوريا، بإيصال اللقاحات المنقذة للحياة إلى جميع المحافظات السورية.
هذه ليست مجرد أدوية؛ بل هي وعد بالصحة والمستقبل لنصف مليون طفل تحت سن الخامسة، ودعم لنظام التطعيم الوطني. هذا الجهد الصحي لا يقف وحده، بل يتكامل مع التزام أوروبي ضخم بقيمة 14.5 مليون يورو أُعلن عنه مؤخراً.
وبينما تهدف اللقاحات لحماية الأجساد، تهدف المنحة الأوروبية لحماية المستقبل: التعليم، التغذية، والمياه النظيفة، خاصة لأطفال المخيمات. لقد تحمل أطفال سوريا ما لا يجب أن يتحمله أحد، واليوم، يرسل العالم (من كوريا إلى أوروبا) رسالة إنسانية واحدة، كما قالت المسؤولة الأوروبية ميشيل تشيتشيتش: "لن نترك أي طفل خلف الركب".



مرحباً، من فضلك، لا ترسل رسائل عشوائية في التعليقات