إنها ليست مجرد دورة ألعاب، بل "ثورة" حقيقية في تاريخ الأولمبياد. لوس أنجلوس 2028 كشفت عن جدولها الكامل، لتعلن "كسر التقاليد" ووضع المرأة في المقدمة.
فبنسبة مشاركة تاريخية (50.5%)، ستُسرق الأضواء في اليوم الأول (15 يوليو) بحدث استثنائي: نهائي 100 متر لـ "أسرع نساء العالم" (بكل تصفياته) في يوم واحد. هذا ليس الابتكار الوحيد؛ فالمنظمون قلبوا الموازين بتبديل أماكن السباحة وألعاب القوى، لتنتقل السباحة إلى الأسبوع الثاني في ملعب "سوفي" الأسطوري أمام 38 ألف متفرج.
ومع إضافة رياضات جديدة تماماً (كرة قدم العلم والاسكواش) وتخصيص "سبت خارق" (29 يوليو) يضم 26 نهائياً، تعد لوس أنجلوس العالم بأضخم وأسرع احتفال رياضي، يبدأ بقوة المرأة وينتهي بكسر كل الأرقام القياسية.



مرحباً، من فضلك، لا ترسل رسائل عشوائية في التعليقات